من طرائف الأطفال الحقيقية:
(من طرائف الأطفال أتحداك ما تضحك)
إحدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات،ويدخلها إلى
القفص، ويحرص على إبقاء الديك في الخارج،وعندما سألته عن السبب قال:
(ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشفن الرجال)
طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة، فذهبت
إلى أمها راكضة وهي تقول: (ماما ماما أبوي رايح يتزوج)
دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة،فسـألتها المرأة المتصلة:
أين الوالدة؟ فقالت الطفلة ببراءة: ماعندنا أحد والد اليوم
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس،فرفعت إحدى الطالبات الصغيرات
يدها وقالت:أستاذة أحنا عندنا فاكس في البيت.
فشجعتها المدرسة على إكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه؟
فقالت الطفلة:نتدهن به.
البنت تقصد فكس
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:
اسم الله عليك.
خايف عليه
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر إزعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
فحزنت أمه وأخرجته.
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
ااا
ههههههااي وش رايكم
ابي ردوودكم
(من طرائف الأطفال أتحداك ما تضحك)
إحدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات،ويدخلها إلى
القفص، ويحرص على إبقاء الديك في الخارج،وعندما سألته عن السبب قال:
(ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشفن الرجال)
طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة، فذهبت
إلى أمها راكضة وهي تقول: (ماما ماما أبوي رايح يتزوج)
دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة،فسـألتها المرأة المتصلة:
أين الوالدة؟ فقالت الطفلة ببراءة: ماعندنا أحد والد اليوم
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس،فرفعت إحدى الطالبات الصغيرات
يدها وقالت:أستاذة أحنا عندنا فاكس في البيت.
فشجعتها المدرسة على إكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه؟
فقالت الطفلة:نتدهن به.
البنت تقصد فكس
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:
اسم الله عليك.
خايف عليه
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر إزعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
فحزنت أمه وأخرجته.
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
ااا
ههههههااي وش رايكم
ابي ردوودكم