السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ("إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا
إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد،
والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها".)
فهانحن ينطبق علينا الحديث النبوي الشريف أعلاه .
فلم يمضي شهور قليله على وقوع احد الشعراء المشاهير في قبضة رجال الحسبه
وفقهم الله وهو يحي ليله ماجنه مع عدد من الفتيات ولم يمضي وقت قليل من
ايداعه باالتوقيف حتى تدخل من تدخل من مسئولي الدوله وغيرهم واخرجوه من
قضيته النكراء مثل الشعره من العجينه وكائن لم ينتهك اعراض ولم يحصل شيء
من قبل هذا الشاعر الكبير.
وقبل ايام قليله طالعتناً الصحف الألكترونيه ومواقع الانتر نت
عن القاء القبض على لاعب دولي كبير اساسي في المنتخب السعودي وهو يحيي
ليله ماجنه مع عدد من الفتيات في مدينة الخرج ولم يمضي سوى سويعات قليله
حتى اخرج هذا الاعب من القضيه بدون اي جزاء او عقاب وبتدخل اصحاب السمو
والمعالي والمسئولين وكل من له يد طولا لانقاذ هذا الاعب .
إلى متى سيضل ينطبق علينا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في عدم معاقبة
الشريف والغني ومن له ظهر كان من كان إلى متى سيضل من يعاقب في مثل هذه
الامور هو الفقير الذي لايملك اي واسطه ولا يعرف صاحب سمو او مسؤل
ونحن من نلوح دائماً بتطبيق الشريعه الاسلاميه بكل حذافيرها .
فهل الشريعه الاسلاميه حثت بعدم معاقبة الغني ومعاقبة الفقير ,أما ان
الشريعه الاسلاميه جعلت الجميع سواسيه امام القضاء كانو اشرافاً اما
عبيداً ام غير ذلك .
الم يعلم اي مسؤل في الدوله مهما علا شأنه باان عمر ابن الخطاب رضي الله
عنه عندما اختيار خليفه للمسلمين جلس يبكي فسئلوه ماذا يبكيك فقال: (أني
اخاف ان تتعثر بغله في حجر في طرقات بغداد فيسئلني الله عنها لماذا لم
اعبد لها الطريق)
الا يعلم مسؤلينا بأنهم رعاه ومسئولين عن رعيتهم وانهم محاسبين في كل شيء
ولو صغر حجمه فمابالك في امور تصل الي هتك الأعراض وتضييع شرف .
وفي الاخير يتدخل من يتدخل ويخرج هذا المجرم ولا يتم معاقبته نهائياً ولو
بسجن وكم جلده .
إلي متى سنضل على هذا الحال؟؟
فأملنا كبير باابا متعب ان يغير من هاالحال السيء
الـــــــــــواصـــــــل
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ("إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا
إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد،
والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها".)
فهانحن ينطبق علينا الحديث النبوي الشريف أعلاه .
فلم يمضي شهور قليله على وقوع احد الشعراء المشاهير في قبضة رجال الحسبه
وفقهم الله وهو يحي ليله ماجنه مع عدد من الفتيات ولم يمضي وقت قليل من
ايداعه باالتوقيف حتى تدخل من تدخل من مسئولي الدوله وغيرهم واخرجوه من
قضيته النكراء مثل الشعره من العجينه وكائن لم ينتهك اعراض ولم يحصل شيء
من قبل هذا الشاعر الكبير.
وقبل ايام قليله طالعتناً الصحف الألكترونيه ومواقع الانتر نت
عن القاء القبض على لاعب دولي كبير اساسي في المنتخب السعودي وهو يحيي
ليله ماجنه مع عدد من الفتيات في مدينة الخرج ولم يمضي سوى سويعات قليله
حتى اخرج هذا الاعب من القضيه بدون اي جزاء او عقاب وبتدخل اصحاب السمو
والمعالي والمسئولين وكل من له يد طولا لانقاذ هذا الاعب .
إلى متى سيضل ينطبق علينا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في عدم معاقبة
الشريف والغني ومن له ظهر كان من كان إلى متى سيضل من يعاقب في مثل هذه
الامور هو الفقير الذي لايملك اي واسطه ولا يعرف صاحب سمو او مسؤل
ونحن من نلوح دائماً بتطبيق الشريعه الاسلاميه بكل حذافيرها .
فهل الشريعه الاسلاميه حثت بعدم معاقبة الغني ومعاقبة الفقير ,أما ان
الشريعه الاسلاميه جعلت الجميع سواسيه امام القضاء كانو اشرافاً اما
عبيداً ام غير ذلك .
الم يعلم اي مسؤل في الدوله مهما علا شأنه باان عمر ابن الخطاب رضي الله
عنه عندما اختيار خليفه للمسلمين جلس يبكي فسئلوه ماذا يبكيك فقال: (أني
اخاف ان تتعثر بغله في حجر في طرقات بغداد فيسئلني الله عنها لماذا لم
اعبد لها الطريق)
الا يعلم مسؤلينا بأنهم رعاه ومسئولين عن رعيتهم وانهم محاسبين في كل شيء
ولو صغر حجمه فمابالك في امور تصل الي هتك الأعراض وتضييع شرف .
وفي الاخير يتدخل من يتدخل ويخرج هذا المجرم ولا يتم معاقبته نهائياً ولو
بسجن وكم جلده .
إلي متى سنضل على هذا الحال؟؟
فأملنا كبير باابا متعب ان يغير من هاالحال السيء
الـــــــــــواصـــــــل